الأطفال والمراهقين وأيضاُ الحوامل و المرضعات هم الأكثر عرضة للإصابة بفقر الدم الغذائي وأغلبه بسبب نقص الحديد.
- الشعور السريع بالتعب والإرهاق
- فقدان الشهية للأكل
- تساقط الشعر
- عدم تحمل الجو البارد
- قلة التركيز والاستيعاب
- ذبول وشحوب البشرة
- صداع
- تكسر الأظافر
- سرعة ضربات القلب أو صعوبة في التنفس
- تقرحات الفم واللسان
- نقص المناعة وزيادة الإصابة بالالتهابات
قد يكون نقص الحديد بسبب:
- عدم تناول أطعمة غنية بالحديد تفي بالاحتياج ( وهو السبب الغالب في معظم الحالات)
- بسبب نقص الامتصاص في الأمعاء
- فقدان الدم بصورة غير طبيعية مثل زيادة دم الدورة الشهرية ، نزيف الأنف ، البواسير، التهابات اللثة وغيرها.
- بسبب تعدد أسباب أنيميا نقص الحديد يجب ألا نعتبرها تشخيص نهائي ولكن علينا بالبحث عن السبب وراء هذا النقص وعلاجه في المقام الأول.
كيف يتم تشخيص فقر الدم؟
أن الفحص المتعارف عليه غالباً لتشخيص فقر الدم هو صورة الدم الشاملة أو ما يعرف بـ CBC
كيف يتم العلاج؟
يبقى العلاج الأفضل هو الغذاء السليم الغني بالحديد وغيره الكثير من المعادن و الفيتامينات والبروتين والأحماض الدهنية المفيدة.
من أفضل مصادر الحديد: كبد الدجاج، اللحوم الحمراء، الكبدة، سمك السردين،، الخضروات الورقية، الفواكه المجففة، دبس قصب السكر، البقول والحبوب الكاملة يفضل أن نجمع بين مصادر الحديد الحيوانية والنباتية في وجبة واحدة مما يزيد فرص الامتصاص.
في حالة الحاجة إلى استخدام الحديد كعلاج غالباً ما يصف الطبيب الحبوب الأكثر شيوعاً والأرخص ثمناً ولكنها للأسف الأكثر سبباً في ظهور أعراض جانبية خاصة وأنه يفضل استخدامها قبل الأكل بساعة أو بعده بأربع ساعات لتكون عملية الامتصاص أفضل ما يمكن ولكنها قد تؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي وإمساك وفي الحالات المتوسطة قد يوصف امبولات الفرسولين وفي الحالات الشديدة قد يتطلب نقل الدم.
ملاحظة:
يفضل أن نحدد كميات الشاي وأوقات تناوله بعيدة عن الحبوب او تناول الوجبات.